الأخبار

قيادات شبابية منسحبة من “إيرا” تنفي الشائعات وتؤكد استقبالها للرئيس غزواني وثمنها لزيارته التاريخية

نفى أحد القياديين الشباب المنسحبين مؤخراً من حركة “إيرا” صحة الأخبار التي تداولتها بعض الجهات حول عدم دخولهم المطار وعدم استقبالهم لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني خلال زيارته الأخيرة.

وأكد المصدر أن هذه المعلومات لا أساس لها من الصحة، مشيراً إلى أنهم دخلوا المطار واستقبلوا فخامة الرئيس مع جموع المواطنين الذين تدفقوا بعفوية من مختلف أنحاء البلاد تعبيراً عن دعمهم ووفائهم لقيادته الحكيمة.

وأضاف المصدر أن الرئيس غزواني لا يحتاج إلى حشود مصطنعة، لأن الجماهير خرجت من تلقاء نفسها، مؤمنةً بمسار التنمية والعدالة الاجتماعية الذي يقوده. ووصف القيادي الزيارة بـ”التاريخية”، مؤكداً أنها ستكون محطة فارقة سيكون لها ما بعدها في مسار تعزيز الوحدة الوطنية وترسيخ النهج الإصلاحي.

وعبّر الشباب عن خالص شكرهم وتقديرهم لرئيس حزب الإنصاف السيد سيدي أحمد ولد محمد، مثمنين الجهود الكبيرة التي يبذلها في سبيل توطيد صفوف الحزب وتعزيز حضوره الميداني، ومؤكدين اعتزازهم بالانضمام إلى حزب الإنصاف باعتباره الحزب الجامع لكل الطاقات الوطنية الطامحة لخدمة الوطن والمواطن.

نفى أحد القياديين الشباب المنسحبين مؤخراً من حركة “إيرا” صحة الأخبار التي تداولتها بعض الجهات حول عدم دخولهم المطار وعدم استقبالهم لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني خلال زيارته الأخيرة.

وأكد المصدر أن هذه المعلومات لا أساس لها من الصحة، مشيراً إلى أنهم دخلوا المطار واستقبلوا فخامة الرئيس مع جموع المواطنين الذين تدفقوا بعفوية من مختلف أنحاء البلاد تعبيراً عن دعمهم ووفائهم لقيادته الحكيمة.

وأضاف المصدر أن الرئيس غزواني لا يحتاج إلى حشود مصطنعة، لأن الجماهير خرجت من تلقاء نفسها، مؤمنةً بمسار التنمية والعدالة الاجتماعية الذي يقوده. ووصف القيادي الزيارة بـ”التاريخية”، مؤكداً أنها ستكون محطة فارقة سيكون لها ما بعدها في مسار تعزيز الوحدة الوطنية وترسيخ النهج الإصلاحي.

وعبّر الشباب عن خالص شكرهم وتقديرهم لرئيس حزب الإنصاف السيد سيدي أحمد ولد محمد، مثمنين الجهود الكبيرة التي يبذلها في سبيل توطيد صفوف الحزب وتعزيز حضوره الميداني، ومؤكدين اعتزازهم بالانضمام إلى حزب الإنصاف باعتباره الحزب الجامع لكل الطاقات الوطنية الطامحة لخدمة الوطن والمواطن.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى