تقارير
بلدية الميناء الحاضر الغائب في شهر رمضان

يبدو أن هناك غيابًا ملحوظًا لدور بلدية الميناء في تنظيم وتقسيم الأنشطة الرمضانية، مثل توزيع الإفطارات، وإعداد الفضاءات الرمضانية التي تتيح للناس فرصة التجمع والتواصل خلال الشهر الفضيل.
هذا قد يكون بسبب ضعف التخطيط، أو نقص التمويل، أو غياب التنسيق مع الجهات الفاعلة الأخرى. من المفترض أن تلعب البلديات دورًا رئيسيًا في مثل هذه المناسبات من خلال:
إعداد موائد الإفطار الجماعية للفئات المحتاجة.
توفير فضاءات رمضانية تجمع الأهالي وتعزز الروابط الاجتماعية.
تنظيم أنشطة ثقافية ودينية تناسب أجواء رمضان.
التنسيق مع الجمعيات الخيرية لضمان وصول الدعم إلى المستفيدين.
هل هناك محاولات من المجتمع المدني أو جمعيات محلية لتعويض هذا الغياب؟