وقد نفذ الهجوم باستخدام 12 صاروخا و15 طائرة مقاتلة، وكان هدفه الرئيسي تصفية كبار قادة حماس، خليل الحية وزاهر جبارين وخالد مشعل. ونجا فريق حماس التفاوضي الذي كان يدرس مترح ترامب لوقف إطلاق النار.هذا وأكد مصدر في حركة حماس. عدم وجود معلومات عن مقتل قادة من الحركة في هجوم الدوحة، مشيرا إلى أن عددا من أعضاء الوفد المفاوض أصيبوا في الهجوم. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه هاجم بشكل موجه بدقة قيادة حماس في الدوحة، لافتا إلى أنه أطلق على العملية اسم “يوم الحساب”. قادة القيادة الحمساوية الذين تم استهدافهم قادوا أنشطة حماس على مدار سنوات ويتحملون المسؤولية المباشرة عن ارتكاب مجزرة السابع من أكتوبر وإدارة الحرب ضد إسرائيل”.. مختار دداه.